Summary
إدريس،إنَّها ابنة الدوق التي أُجبرت على الزواج من الأرشيدوق الطاغية،وهو زوجٌ مخيفٌ يحمل معه إشارةً لزيجة تعيسة،ففي الهجوم الاغتيالي لإدريس…و ظهور زوجها ليراها في حالة جزعٍ،ألا وهو كاليد! “إدريس،أتثقين بي؟”. “أجل وسأبقي على ثقتيَ بكَ من الآن فصاعدًا”. مرت إدريس بمرحلة احتضارٍ جراء قبضةِ زوجها كاليد المميتة. …ومن ثمَّ كان جُلُّ علمها هو أنَّ الخطر الذي داهمها قد انتهى.
Show more