Summary
في خضم الحرب، فقد فارس الإمبراطورية العظيم “إليون كليمنت” بصره بعد سقوطه في هوة عميقة.
تمكنت “رونا” من انتشال إليون من اليأس وإعادته إلى الحياة.
ولكن، سرعان ما اضطرت رونا لمغادرة إليون للبحث عن عائلتها.
وبشكل لا يصدق، استعاد إليون بصره، وبدأ رحلة شاقة للبحث عن رونا في أنحاء الإمبراطورية.
“رونا، أين التقينا من قبل؟”
“لم نلتقِ من قبل سيدي الدوق.”
كان ُقد قيل أن الوحش لا يُروض بسهولة، لكن إليون، الفارس الذي أمسك بزمام الوحش، وجد نفسه أسيرًا لعاطفته الجارفة نحو رونا،
فانحنى على ركبتيه وقدم لها شفتيه.
Show more